الجمعة، 21 سبتمبر 2012

ميلادي


ميلادي
عدت والأمة العربية والإسلامية
حزينة،،  مقهورة،،  غاضبة ،،
لانتهاك حرمة نبيها وقرآنها ودينها بإسم حرية الرأي والديمقراطية،،

ميلادي
عدت ونسائنا تغتصب وأطفالنا تذبح على أعتاب الديكتاتورية
ذنبهم انهم انتفضوا وصرخوا مطالبين بالحرية

ميلادي آهٍ !! متى ؟؟
متى سيكون لنا جيشا موحداً
ينصر شعوبنا وصرخات نسائنا وبكاء أطفالنا
جيشا يحرر مقدساتنا 
متى سنجد قائدا كالمعتصم،،
 يزحف بجيوشه ليلبي الصرخات المظلومة

ميلادي
إلى متى ستبقى أرواحنا تنزف
على أعتاب الذل والخذلان والاستسلام

آهٍ  ميلادي إلى متى إ لى متى إلى متى





الخميس، 13 سبتمبر 2012

حرية الرأي شيء وحرمة الدين شيء آخر





يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون


هيلاري كلينتون لا تستطيع محاسبة من مسّ بنبينا مفندّة هذا الامر تحت حرية الرأي والتعبير ،، فأية حرية هذه التي تمس بالأديان وبالكرامات ،،

هيلاري كلينتون وبلدها الارهابي اميركا الذي يصدر الارهاب للعالم ،،

الشباب المسلم ليس ارهابي

نحن لسنا ارهابيين

من حقنا كمسلمين الدفاع عن نبينا وقرآننا وديننا وممنوع المس بكرامتنا وواجب على الملكاء والرؤساء العرب وضع حد لكل من يمس بنبينا وهذا الامر ليس فقط واجب على الشعوب

وواجب على الشباب المسلم التحلي بأخلاق الرسول ورسالته التي هي مكارم الاخلاق

هم يريدون ان يبيّنو لشعوبهم أن الدين الاسلامي دين ارهاب ومجرم فلنفوت عليهم الفرصة وليكن سلاحنا القلم والصورة فهما اقوى سلاح نشهره بوجه الاعداء

والاهم من كل هذا علينا توحيد الصف والكلمة فكفانا تشتت فوحدتنا هي قوتنا ونصر لديننا

ودعونا لا ننسى المقاطعة وضرب اقتصادهم ولكن السؤال هل يمكننا فعلا مقاطعة كل التكنولوجيا الخاصة بهم نعم يمكننا ايجاد البديل فنصرة ديننا تحتم علينا ذلك


****************************************************************************


لسنا بإرهابيين ،، ولكننا شباب مسالم ،، محب ،، كريم الأخلاق وعريق النسب ،، لسنا موبوئين ولكننا شباب ذو عنفوان وعز وفخر وكرامة ،، نحن أصحاب حق أصحاب قضية ،، مطالبنا هي ،،


أقصانا كفاكم العبث بمقدساتنا وكفاكم قتلاً لأطفالنا وكفاكم حرقاً لبيوتنا وكفاكم إنتهاكاً لأوطاننا ،، إعلامنا ولا إعلامكم ،،، آلينا على أنفسنا الدفاع عن حقوقنا المسلوبة المنتهكة حاملين لواء القلم سلاحنا سلاح الكلمة الحرة،،،

لا للتفرقة ،، لا للعنصرية ،، لا للطائفية ،، لا سني ولا شيعي ،، نعم لوحدة الصف والمسار والمصير والقرار،، نعم لوحدة الشباب العربي الواحد الموحد